نظم الآلاف من مناصري الانقلاب العسكري في النيجر، اليوم الجمعة مظاهرات أمام القاعدة العسكرية الفرنسية في العاصمة نيامي
الحقيقة أن هذه القوات موجودة في النيجر لحماية مصالح فرنسية فيها أهمها وأبرزها ضمان حصول فرنسا بثمن رخيص على اليورانيوم الموجود بالنيجر والذي تعتمد عليه فرنسا في تشغيل مفاعلاتها النووية..
يأتي القرار بعدما قالت فرنسا، إنها ستجلي رعاياها ورعايا دول أخرى بالاتحاد الأوروبي بعدما أغلقت النيجر مجالها الجوي، وألغت جميع الرحلات الجوية التجارية.
بعد أيام على الانقلاب العسكري في النيجر، انتشر على مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو ادعى ناشروه أنه يظهر وزير المالية في البلاد وهو يبكي
كان رئيس النيجر أكد أن شعب البلاد سيحافظ على المكاسب الديمقراطية التي جناها بصعوبة، وذلك في أول تصريح علني له بعد تمرد عسكريين ضده.
دعا العقيد أحمدو عبد الرحمن، قائد الانقلاب العسكري في النيجر، المواطنين إلى الهدوء وتجنب أي أعمال عنف وشغب