في العصر الذهبي للسينما المصرية خلال حقبتي الخمسينيات والستينيات من القرن الماضي كانت هناك ما يشبه بحالة التخمة في القصص والروايات الصالحة لأن تتحول لأعمال سينمائية، لوجود كتاب مثقفين ومبدعين كبار..