لم يحقق أمنية والدته بأن يصبح عازفًا للبيانو، لكنه عزف على وتر ما وصفه بـ الخداع الأمريكي في حرب فيتنام، كاشفًا تاريخًا سريًا من الأكاذيب ، بتسريبه 7 آلاف وثيقة.