عثر العلماء الذين يستخدمون الحمض النووي البيئي طوال فترات عملهم على كميات من الحمض النووي البشري التي يعتبرونها نوعاً من التلوّث، أو نوعًا من الوجود العرضي للجينات البشرية التي تلطّخ بياناتهم..