كان من بين الأسئلة المطروحة على الطلبة، والتي تمّ وضعها من قبل موظفين في مركز الشباب أسئلة جنسية خادشة للحياء ولا تتوافق مع قيم المجتمع وعاداته، مما تسبب في غضب حاكم منطقة ساريير