حين تتعدد مظاهر الشر والفساد، يصعب نسبة هذه المظاهر إلا إلى العملاء، أولئك الذين لايزالون يناصبون الأديان العداء، ويشككون في إيمان الناس، ومنهم من يشكك في الإسراء، وفي الصحابة..
بلغت القنوات الخاصة حد أن أحدهم لا يفعل شئ إلا السير في شوارع عاصمة أوروبية يسب ويلعن كعبيط القرية في الريف المصري قبل سنوات طويلة! دون وازع من أخلاق او قانون!