لاشك أن المرأة كلمة السر حياتنا؛ فهي ليست نصف المجتمع كما يقال بل هي أكثر من ذلك، فهي وإن كانت نصفه عدداً فإنها تلد وتربي وتعلم نصفه الآخر، وتترك فيه شيئاً من طباعها وثقافتها بحسبانها حاضنة للأبناء..
في خطبة الوداع وقف النبي صلى الله عليه وسلم على رءوس الأشهاد ينادي بحقها ، ويوصي بها خيراً، ويقرر لها حقوقاً وواجبات، لتكون لها وثيقة خالدة لا ينازع فيها، وقضاء عادلاً لا تظلم فيه..
أن تملك قلب المرأة وعقلها، يتطلب ذلك اتباع بعض الخطوات في التعامل معها، فعند التعامل معها لابد أن تتفهم عقليتها واحتياجاتها، والتعامل معها وفقا لذلك