منذ ما يسمى بثورات الربيع، أو تفتيت الدولة الوطنية عبر تأليب أفراد الشعب وفئاته، واشاعة الفرقة ببث الشائعات والأكاذيب، وأنصاف الحقائق، وموالاة طرف ضد طرف، صار الاختيار مؤلما وغاية في الصعوبة..