سوداني حاول الانتحار في النيل فانتهى الأمر به خلف القضبان
نهض مُتوجِّهاً إلى منزل شقيقه بالخرطوم، وأثناء مروره على كوبري توتي - الرابط بين العاصمة وجزيرة توتي - شعر أنه غير سوي، وأن حياته فارغة وبلا معنى، فقال لنفسه طبقاً لرواية المحقق الجنائي أمام المحكمة