ومزقت فضائح الاعتداءات سمعة الفاتيكان في دول كثيرة، ومثلت تحديًا كبيرًا للبابا فرانسيس الذي أقر سلسلة من التدابير على مدى عشرة أعوام تهدف كلها إلى محاسبة التدرج الهرمي الكنسي.