يتردد حاليًا مصطلح الطفل الداخلي بين من يعملوا كلايف كوتش وعلماء النفس والذي يطرح تساؤلات عن ما هو الطفل الداخلي وتأثيره على الإنسان وكيف يمكن علاج تلوث هذا الطفل على حد قول المؤمنين به.
في يوم السعادة العالمي لا ضرورةَ دائماً أن نكون سعيدين، أحياناً يكفي ألا نكون تعيسين، لذا قدمت الدكتورة مروة الميزنازي ، أخصائية نفسية ، بعض الخطوات كي لا تعيش تعيساً: