ويدفع التقاطع بين هذه الشهادات، وواقع أنها تأتي من أشخاص ذوي خلفيات وأصول متنوعة، إلى الاعتقاد بوجود آلية بيولوجية محتملة لا تزال غامضة للعلماء.
ادّعت إدارة مستشفى عام في مدينة ليون بجنوب شرق فرنسا على موظفة في هيئة دفن الموتى للاشتباه في كونها صوّرت جثث متوفين ونشرت اللقطات على مواقع التواصل الاجتماعي.