يحاول الجيش الروسي بسط السيطرة على مزيد من الأراضي الأوكرانية، فيما تقاوم كييف بدعم عسكري من الغرب. وتستمر المعارك الضارية في باخموت، حيث تزيد قوات موسكو من الضغط وتطويق المدينة.