تحقق المملكة العربية السعودية كل يوم خطوات فارقة في تجفيف منابع الفكر السلفي ـ الإخواني، إذ تستمر حملة الدولة على تجفيف منابع الوهابية، في وقت متزامن مع تكثيف مصادر الثقافة