توجه سامر إلى الصلاة بخشوع، مخاطبًا الله بكل ما في قلبه من ألم وأمل، طالبًا منه أن يسنده وينتشله من ضعفه. وجد سامر نفسه يمتلئ بسلام غريب، وكأن الله يضع يده عليه ليمنحه القوة لمواصلة الطريق.
بدأ اللقاء الذي حضره ٨٠٠ خادم وخادمة بصلاة القداس الإلهي، وخلاله أقيمت صلوات رسامة مجموعة من أبناء الكنيسة شمامسة
في كلمته خلال المؤتمر، أكد رئيس الطائفة الإنجيلية على أهمية دور الكنيسة ككيان حي وفاعل في المجتمع، مشددًا على ضرورة تقدم الكنيسة للأمام بغض النظر عن الظروف المحيطة
تحدث رئيس الأساقفة في عِظتهُ قائلاً: لا يجب أن نظن عندما نحيا حياة المسيحية الحقيقة أننا لن نواجهه محاربات من إبليس
لا تقتصر أهمية الارتباط على العلاقات الرومانسية فقط، بل تمتد إلى كل أنواع العلاقات الإنسانية. وفي هذا المقال سنستعرض خمسة محاور رئيسية جديدة توضح ماذا يضيف الآخر لنا، مستندين إلى الكتاب المقدس كأساس ودليل
الآخر في حياتنا يكون بمثابة السند والداعم في الأوقات الصعبة والمحن. الكتاب المقدس يُبرز أهمية وجود شخص آخر يشاركنا الحياة ويساندنا في الظروف الصعبة..
القيمة الحقيقية للإنسان ليست في مظهره الخارجي أو ممتلكاته المادية، بل في الروح التي وضعها الله داخله، وفي الأدوار العظيمة التي وضعها له في خطته الأزلية..
الفرح الحقيقي ينبع من علاقتنا مع الله، فهو يعطي قلوبنا سلامًا وفرحًا يفوقان كل عقل. عندما نقترب من الله، نختبر فرحًا لا يمكن للعالم أن يمنحه..
عندما نجد أنفسنا في وسط الأزمات والتحديات، قد نشعر بالوحدة والعزلة. الناس من حولنا قد لا يفهمون معاناتنا، وقد لا يكونون قادرين على مساعدتنا. ولكن لا ينبغي لنا أن نرتبك أو نقلق، لأن الله معنا في كل وقت
يوسف تعرض للكثير من التجارب والمحن، من بيع إخوته له كعبد، إلى سجنه ظلمًا في مصر، ولكن من خلال هذه التجارب، شكل الله شخصيته وأعده ليصبح واحدًا من أعظم القادة في تاريخ العهد القديم.
من أروع وعود الله لأبنائه هو وعده بالبقاء معهم دائمًا، في السراء والضراء. في سفر يشوع، يعِد الله قائلاً: كَمَا كُنْتُ مَعَ مُوسَى أَكُونُ مَعَكَ. لاَ أُهْمِلُكَ وَلاَ أَتْرُكُكَ (يشوع 1: 5)
الحياة مع الرب تمنح المؤمن بركات لا تُعد ولا تُحصى. كشجرة مغروسة عند مجاري المياه، يثمر المؤمن في كل عمل يقوم به. النجاح الحقيقي يأتي من الله عندما نحيا معه بصدق وإخلاص..
يعلمنا المزمور الأول دروساً ثمينة عن كيفية العيش بحسب مشيئة الرب وتجنب مغريات العالم. دعونا نستعرض هذا المزمور بعمق، ونتأمل في أربعة محاور هامة تُشكل أساس حياة المؤمن الحقيقي..
بدأ رافائيل ينظم وقته بشكل أفضل، ويستعين بالأساتذة وزملائه لفهم المواد الصعبة. كان يقضي ساعات طويلة في المكتبة، يدرس ويبحث ويُثابر. تدريجيًا، بدأت درجاته تتحسن، وبدأ يشعر بأن حلمه يمكن أن يتحقق..
قرر رأفت أن يستثمر ميراثه في مشروع عقاري بدلاً من الزراعة التقليدية التي عرفها أهله وأجداده. رأى في بناء العقارات فرصة لتحقيق الربح السريع، وفي ظل هذه الأحلام الوردية، بدأ ببناء مجموعة من المنازل الحديثة