كعادة الصهاينة الذين لا تردعهم دماء أبرياء أو أنين جرحى أو مشردين، حيث دفعوا دون تردد بمجموعة استخباراتية في صورة فريق إنقاذ إلى تركيا، كانت مهمتها الأولى السطو على مخطوطات تاريخية..