جمعني القدر في عام 2000 بالرئيس عيدي أمين، في لقاء غير مرتب بمدينة جدة، لأجد نفسى فجأة أمام الرجل الذي وصل فرط دكتاتوريته إلى حد نسج العالم عشرات القصص الخيالية عنه..