كانت الرسالة المصرية واضحة.. صريحة.. لا لبس فيها ولا غموض.. تتسق مع مواقف مصر عامة.. ومن موقفها ضد الإرهاب خاصة.. ومن الرئيس الأسد علي خصوص الخصوص وبما يعني أن مصر مع الشرعية..