غياب دورات المياه العامة أدى للجوء المواطنين إلى قضاء حوائجهم بجوار أى سور وأسفل الكبارى، حتى أصبحت تلك الأماكن أشبه بـ الحمامات العامة ، ما أن تقترب منها لا تستطيع المشى بسبب الروائح الكريهة.