ظهر لنا مؤخرا سبيلا آخر جديدا هو التكشير في وجوه مرتكبي التجاوزات الأخلاقية والقانونية بعد سكوت طال عليهم والتحذير من خطر هذه التجاوزات مع الوعد بعدم السكوت عليهم مستقبلا !