قال أحد سكان المنطقة إنه شعر وكأن النوافذ تندفع إلى الداخل، وقال آخر إن السرير اهتز جراء الانفجار، مشيرا إلى أنه أعلى دوي سمعه في حياته.
تسببت الانتهاكات بحق الإسلام في السويد وحرق القرآن على يد سياسي مناهض للهجرة من اليمين المتطرف بالقرب من السفارة التركية في إشعال غضب عربي وإسلامي ما زال قائما حتى اليوم.