وتمثل التحدي الذي ينضوي تحت هدف مَن ينام آخراً يفوز ، في محاولة بقاء الأشخاص مستيقظين بعد تناولهم عقار كلونازيبام الذي يُستخدم عادةً لمعالجة نوبات الصرع أو نوبات الهلع أو القلق المفرط.