قال بعض الجيران إنهم كانوا يعتقدون أن الرجل الذي كان يسكن في المنزل قد انتقل للعيش في بريطانيا منذ مدة طويلة، وربما قد لا يكون هو الشخص نفسه الذي لفظ أنفاسه في المنزل.
وعند وصولهم إلى هذا المنزل الواقع في شارع بيتشر بالمدينة، فقد كانت نوافذه وأبوابه مغلقة بألواح أمان، حيث عثرت بداخله على بقايا الهيكل العظمي على السرير.