ما أعظم هذا الميلاد الخلاصي الذي يُظهر محبّة الله للبشر وتقرّبه منّا بالكامل وكشفه عن ذاته لنا. بتواضعه، انحدر الله إلى مستوى البشر مُخليًا ذاته من مجده فصار جسدًا ليخلّصنا من الموت..