لم يكن الموقف هينا، فاحتجاج الطالبة الجامعية الأفغانية مروة كان يمكن أن يكلفها حياتها وأقله حريتها، لكن لـ حسن حظها أن عناصر الحركة المتشددة التي تحكم البلاد، اكتفت بالسخرية منها وإهانتها.