لم يتخلى رجل الأعمال، المهندس نجيب ساويرس، عن حسه الفكاهي وخفة ظله، حتى في أكثر اللحظات استفزازًا، وذلك بدا واضحًا عندما سأله أحد متابعيه عن ثروته.