وأوضحت التقارير الإعلامية أن الوثائق التي كشفت عنها الولايات المتحدة الأمريكية، تم جمعها كجزأ من تحقيق الحكومة فى اغتيال الرئيس الأمريكى جون كيندى عام 1963.