وما يزيد من خطورة الوضع المائي، بحسب الأمين العام، التزايد الديموغرافي ومتطلبات التنمية الزراعية والاقتصادية والصناعية، ناهيك عن أن حصة الأسد من الموارد المائية تأتي من خارج المنطقة العربية