يأتي ذلك في وقت زادت فيه صادرات الطاقة الروسية إلى الصين والهند، خاصة بعد تقليص إمدادات النفط الروسية إلى أوروبا، وسعي الغرب لوضع سقف لأسعار النفط الروسي.