وشهدت العلاقات بين روسيا و أمريكا توتر لعدة أسباب أهمها اتهام دول الاتحاد الأوروبي لأمريكا بالتربح من الحرب الأوكرانية، وبيع الغاز لدول القارة بأربع أضعاف ثمنه.