التقيت بـ بطل قصتنا، فوجدته ساخطًا، يندب حظه، ظنًّا منه أن زميله ما زال في القمة، فلما قصصت عليه ما كان من شأنه، إذا به يصاب بصدمة، حزنا على صديق الشباب، ورفع كفيه حمدًا لله، وشكرًا.