وقال وانج لنظيرته لجولي، بحسب البيان، إنه لا يوجد تضارب جوهري في المصالح بين بكين وأوتاوا، مضيفا أن الحفاظ على العلاقات الثنائية وتطويرها يصب في مصلحة البلدين.
زعم تقرير المحطة أن بكين حولت أموالا من خلال نائب في أونتاريو وآخرين إلى ما لا يقل عن 11 مرشحا في الانتخابات إضافة الى عملاء صينيين عملوا كناشطين في حملاتهم الانتخابية.