خلال الأيام الـ 365 الماضية حاولت أن أتحاشى الحديث عن هذه المعاناة والتجربة المريرة بكل ما تحمله الكلمة من معنى، فضلا عن الألم الرهيب الذي لايدرك مداه سوى من عانى منه فعلا..