ذات مرة قرأت على واجهة مبنى جريدة الأهرام خبراً عن ندوة تنظمها للعالم المصري أحمد زويل بعد اكتشافه الفيمتوثانية وقبيل حصوله على جائزة نوبل.. وجدتني وبلا أي تفكير أدخل مسرعة تدفعني حيويتي وفرحتى..
الدكتور زويل توفاه الله منذ بضعة سنوات، غير أن المقاول محمد على المغيب لا يعلم ذلك حتى الآن ولم ينبهه المذيع الإخواني أن الدكتور زويل في ذمة الله الآن، بل على العكس جاراه في كلامه وردد وراءه..