تنتاب العالم حالة من الخوف خشية استخدام الرئيس الروسي فلاديمير بوتين الأسلحة النووية في أوكرانيا وفق العقيدة النووية الروسية
اختفت غواصة بيلجورود النووية، التي تعرف أيضا باسم غواصة يوم القيامة، وهي واحدة من أضخم الغواصات في العالم، من قاعدتها الرئيسية في القطب الشمالي.
تشير توقعات الوكالة أيضًا إلى ارتفاع في الطلب الصيني على الغاز السائل، مع توقيع عقود جديدة، في حين أن شتاء أكثر برودة سوف يزيد الطلب في شمال شرق آسيا.
دعا قديروف الذي اعتاد إطلاق التصريحات المثيرة للجدل السبت إلى استخدام أسلحة نووية محدودة في أوكرانيا، حيث تواجه القوات الروسية صعوبات ميدانية في عدة مناطق
أعلنت لجنة مجلس الدوما لشؤون هيكل الدولة الروسي، اليوم الاثنين، عن موافقته على ضم 4 مقاطعات أوكرانية وتشمل دونيتسك ولوجانسك خيرسون وزابوروجيا.
وسط مخاوف من هجوم مضاد روسي ردا علي المكسب العسكري الأوكراني، شن الجيش الروسي هجوما بطائرة مسيرة على مسقط رأس الرئيس الأوكراني،
الخيار المفضل لدى أمريكا للرد على ضم روسيا لأربع مناطق من الأراضي الاوكرانية هو إطالة أمد الحرب لاستنزاف روسيا عسكريا واقتصاديا، دون التورط باشتراك مباشر في هذه الحرب..
وكانت خيرسون واحدة من أصعب ساحات القتال بالنسبة للأوكرانيين، مع تقدم أبطأ مقارنة بالهجوم الأوكراني المتوج بالنجاح حول خاركيف
قال نائب رئيس الوزراء الروسي، ألكسندر نوفاك، إن موسكو عازمة على اكتشاف المسؤول عن تخريب خطوط أنابيب السيل الشمالي، متهما كل من الولايات المتحدة وأوكرانيا وبولندا.
أوضح ستولتنبرج أن مواصلة دعم الحكومة في كييف هي أفضل وسيلة لمواجهة ما قامت به روسيا من إعلان ضم مناطق من أوكرانيا.
أعلن كذلك أن الولايات المتحدة ستنشر في الأسابيع القادمة استراتيجيتها بشأن منطقة القطب الشمالي، مؤكدا أن واشنطن ستتعاون مع كندا في هذه المنطقة.
كما شددت على أن العقوبات الاقتصادية تضر بنا أكثر مما تضر بموسكو، وتحقق أرباحا قياسية لشركة غازبروم (الروسية). علاوة على ذلك، فإن هذه الإجراءات تخدم مصالح واشنطن
بحسب مصادر الصحيفة، يعتزم الاتحاد الأوروبي التفاوض بشأن إعادة إعمار أوكرانيا بعد النزاع ومع ذلك، يعتقد دبلوماسيو المجتمع الدولي أن الاحتياجات الحالية لكييف أكثر أهمية.
قال الرئيس الأمريكي، جو بايدن، مرارا، إن العمليات العسكرية الروسية أدت إلى نتائج مغايرة لما أراده الكرملين، مضيفا أنه أراد أن يطوق الناتو فإذا به يتجه لأن يصبح أوسع نطاقا
خسارة الروس لبلدة ليمان بالاستراتيجية، لأنها كانت تشكل نقطة إمداد رئيسية على الجانب الغربي من إقليم دونباس، حيث ركزت القوات الروسية وجودها طيلة أشهر.