اللحظات الأخيرة في حياة "خلود بورسعيد" قبل مصرعها على يد خطيبها
“لم يعد هناك وقت، كل شيء يسير سريعًا، لم يعد أمامي سوى طريق واحد، إنهاء حياتها حتى لا تكون لأحد غير ، أفكار راودت شابًّا حتى وضع خطته وبدأ تنفيذها، وظل يراقب تحركات حبيبته واختار اللحظة الحاسمة، ومكث يراقبها أمام المنزل دلف إلى الداخل.. قائلًا: خلود.. لتنظر وتشاهده وتغيرت تعبيرات وجهها.. قائلة: قلت