لا يصح أبداً وضع الأساتذة عبد المطلب ورشدي والعزبي وحكيم، في نفس الخانة مع سعد الصغير وحمو بيكا وحنجرة وكزبرة، لأننا لو استسلمنا لهذا الخلط سنكون قد تجاوزنا في حق هذا الفن الأصيل ورموزه..
حمل المقطع المصور لقطات ترصد تمكن عمرو دياب من الحفاظ على صدارته لعالم الغناء في مصر والعالم العربي، بعدما تحول إلى مطرب لجميع الأجيال بلا استثناء.