وفي نفس السياق، قال الكرملين اليوم الثلاثاء، إن النيران الأوكرانية المضادة للصواريخ، وليس روسيا، هي التي أصابت مستشفى للأطفال في كييف
أفادت شبكة وقناة “سكاي نيوز” عربية ، في نبأ عاجل اليوم الاثنين، نقلا عن مصادر روسية ، أن وزارة الخارجية الروسية تعتزم استدعاء السفير الإسرائيلي.
كشف الجنرال الأمريكي دوجلاس ماكجريجور، العقيد السابق بالجيش الأمريكي، عن مصير الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، بعد تخلي بعض الدول عن دعمه في حربه ضد روسيا، وخاصة الولايات المتحدة الأمريكية.
شهدت حرب أوكرانيا وروسيا تطور كبير، خلال الأيام القليلة الماضية، خاصة مع سعي موسكو للتقدم في إقليم دونتسك.
وقال وزير الخارجية الأوكراني: إن الشتاء لن يوقف عزيمتنا على القتال وتنتظرنا أيام صعبة ونعرف أننا ندفع ثمنا غاليا.
لم ترد أنباء حتى الآن عن وقوع أضرار أو قتلى أو مصابين لكن وسائل إعلام أوكرانية نقلت عن مسؤولين قولهم إنه يمكن سماع دوي انفجارات في سماء بعض المناطق مع بدء تفعيل أنظمة الدفاع الجوي.
كما وردت معلومات عن سماع دوي انفجارات في العاصمة كييف ومقاطعات زابوروجيه وكيروفوجراد وأوديسا وبولتافا وفينيتسا وتشيركاسي. جزء من الانفجارات هو عمل دفاع جوي.
أضاف في كلمته: صمدنا بمواجهة 9 أشهر من الحرب الشاملة، وروسيا لم تجد طريقة لكسرنا. ولن تفعل ذلك. يجب أن نُواصل الصمود. وقال: نحن شعب عصي على الكسر.
أكد البرلمان الأوروبي أن الضربات العسكرية التي تنفذها موسكو على أهداف مدنية، مثل: البنية التحتية للطاقة، ومستشفيات، ومدارس، وملاجئ، في أوكرانيا تنتهك القانون الدولي.
وأمس أعلنت دولة مولدوفا، أن صاروخا روسيا سقط على أراضيها بعد اعتراض الدفاعات الجوية الأوكرانية له.
أكدت كييف أن أكثر من 1100 بلدة ما زالت من دون كهرباء، مشيرة إلى أن ما يصل إلى 4000 بلدة شهدت انقطاعًا للتيار الكهربائي منذ 7 أكتوبر الجاري.
وتوقعت الدول الغربيه أن الرد الروسي علي تفجير تلك الجسر سيكون انتقاميآ، لذا حرص عدد من السفارات الواقعه في اوكرانيا علي تحذير رعاياها بمغادرة البلاد وتوخي
شنت روسيا صباح اليوم الاثنين، ضربات صاروخية على مواقع للبنية التحتية و الطاقة ومراكز القيادة في كييف و عدد من المدن الأوكرانية.