لم تعد الصورة كما كانت عليه عندما بدأنا فصلا من الجدال حول الأولويات، وأصبحت الأحاديث فى اتجاه واحد تصب فى صالح الفوضى التى قد يراها البعض أقرب من حبل الوريد..