ينتقل كاتب الأجرة من المحلية إلى الدولية، فيبحث عن مناطق الأزمات، ثم يبدأ في تقديم نفسه بمقال أو إثنين لزوم لفت الإنتباه، فإذا تم إستدعاؤه من الدولة المأزومة فقد وصل إلى هدفه، وإذا فشل طرق باب سفارتها ليعرض نفسه..