الأمر هنا لا يخص رئيسا لدولة تعتبرها الولايات المتحدة عدو، أو حتى دولة تريد إخضاعها لهيمنتها مثل دول العالم الثالث، وإنما من خضع لرقابة وتتبع المخابرات الأمريكية هو رئيس لدولة حليفة..