يصر مقتدى الصدر، على إبعاد العراق عن التبعية لإيران، وأبدى ثباتاً في محاولته إصلاح أوضاع البلد من أعلى هرم السلطة إلى أسفله وإنهاء الفساد ومحاكمة الفاسدين وأغلبهم من السياسيين الموالين لإيران..