لم يسأل أحد عن تاريخ اللقاء ومجمله، ولم يهتموا بنزع التصريح من سياقه، ولا اعترفوا بأحقية كل إنسان أن يكون له تصوراته الخاصة حتى لو يحمل صفة رسمية..