سيدة وطبيبة وأستاذة جامعية ومحاضرة ونقابية لقيت الدعم في بيت أبيها.. ثم في بيتها مع زوجها.. وتعاركت مع الحياة وسافرت وتغربت.. كيف يمكن تصور أنها ضد عمل المرأة؟!
لماذا لا نجد هذا الهجوم على هذه التي تحرض السيدات على أزواجهن وتطالبهن بتغيير الزوج متى شاءت؟ أو هذه التي تحرض الزوجة على عدم إرضاع طفلها لأنها ليست مجبرة على ذلك لا شرعاً ولا قانوناً؟
وجه الدكتور جمال شعبان، العميد السابق لمعهد القلب القومي، رسالة للدكتورة شيرين غالب، التي تعرضت لهجوم شديد عندما نصحت طالبات طب الأزهر بالاهتمام بمنزلهن أولا