خلُص الفريق إلى أن عملية التحلل تُلوث التربة والمجاري المائية، وأن حرق الجثث ينتج بصمة كربونية كبيرة.
وتواصل الشرطة تحقيقاتها، إذ أن تشريح الرفات سيسهل الوصول إلى هوية المتوفي، وبالتالي سيمكنها الوقوف فيما بعد على ملابسات الحادثة، حسبما أوردت صحيفة ذا جارديان البريطانية.