ويحمل اللقاء الذي يعد الثالث من نوعه، اسم «العودة للجذور»، ويولي البابا تواضروس اهتماما خاصا بالملتقى، الذي يهدف إلى ربط شباب المهجر بالكنيسة الأم، والوطن المصري.