ويعتبر الأسبوع القادم من أكثر الأوقات الفارقة على الساحة العراقية، إما أن تتجه الأوضاع إلى التهدئة أو إلى مزيد من التصعيد، خاصة في حال إنتهاء مهلة التيار الصدري بدون تنفيذ مطالبه.