أكدت رويترز أنها لم تتمكن من التحقق من اتهامات الوزير للصحفية المعتقلة، كما لم يتسن لها الحصول على تعليق من أسلاموفا، وليس واضحا بعد إن كانت وكلت محاميا للدفاع عنها.