هنا في عاصمة المعز نبتدع بدعة جديدة عندما نفرض رسوما على المواطنين للاستمتاع بالمشى على ضفاف النيل.. وبذلك حولت الحكومة نفسها إلى تاجر كل ما يهمه هو أن يربح من الخدمات التي من واجبها تقديمها..