تواصلت مع الجزار فنصحني بإلقاء الجلد في البحر، والبحر هو مصرف متاخم لقريتنا دأبنا على تسميته بحراً ولا أعرف سبباً لذلك، حملت الجلد ووضعته أمام منزل الجزار، وحملته مسئولية التصرف فيه..